https://www.podbean.com/media/share/pb-r9erk-14fd59b
تتمتع السينما بتأثير جدير بالاعتبار، فكثير منا يتذكر بإعجاب بعض مشاهد الأفلام، والأدوار التي يؤديها الممثلين فيها تترك فينا أثراً قوياً. الفيلم هو خليط من الفن و العلم، فلا يمكن ان تصنع الافلام دون وسيط تكنولوجي. وهي لغة فنية تصويرية ايضا وتعد صناعة، فهي توظف الموسيقى والادب و الفنون والمرئية لانتاج مشاهدها، ويقوم الفنان السينمائي بابداع الاساليب التصويرية والأدائية لإيصال معنى القصة المعروضة على الشاسة للمشاهد. قوة جذب السينما تكمن في وضوحها وجماليتها وكونها مسلية للجماهير العريضة. .
وهنا نطرح تساؤل عن مدى قوة التأثير العاطفي الذي تحدثه الافلام السينمائية على القيم و المعتقدات في المشاهدين الأفراد، وعلى المستوى الاجتماعي والسياسي ما مدى قوة تأثير السينما على القضايا الاجتماعية والسياسية على الجمهور المتابع ؟
وفي مقام اخرى يدفع بعض الناس أموالاً للجلوس في قاعة مظلمة و مشاهدة فيلم رعب عن الاشباح أو الموتى السائرون «الزومبي» مالذي يدفع المشاهد للقيام بذلك؟ لماذا يشاهد الجمهور أفلام الرعب ؟
الالقاء: سارة سعود
نص: اريج السعد
الهندسة الصوتية: اريج السعد
حساباتنا:
- انستقرام وتويتر:
- ساوند كلاود:
https://soundcloud.app.goo.gl/4bW5UH5eEvM7pz6w9
الموقع الالكتروني:
اذا كنت مهتم بممارسة هواية الالقاء او كتابة المحتوى تواصل معنا على:
nadi.waqt@gmail.com
مجتمع وقت